الله يبسط الر ز ق لمن يشاء من عباده ويقدر
الله يبسط الرزق لمن يشاء من عباده لما بين الخلق ذكر الرزق.
الله يبسط الر ز ق لمن يشاء من عباده ويقدر. وفرحوا بالحياة الدنيا يعني. لأن كمال الخلق ببقائه وبقاء الإنسان بالرزق فقال المعبود إما أن يعبد لاستحقاقه العبادة وهذه الأصنام ليست كذلك والله مستحقها وإما لكونه على. وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه أي قل يا محمد لهؤلاء المغترين بالأموال والأولاد إن الله يوسع على من يشاء ويضيق على من يشاء فلا تغتروا بالأموال. الل ه ي ب س ط الر ز ق ل م ن ي ش اء م ن ع ب اد ه و ي ق د ر ل ه إ ن الل ه ب ك ل ش ي ء ع ل يم العنكبوت.
لذة في القلب بنيل المشتهى وفيه دليل على أن الفرح بالدنيا حرام. الل ه ي ب س ط الر ز ق ل م ن ي ش اء م ن ع ب اد ه و ي ق د ر ل ه إ ن الل ه ب ك ل ش ي ء ع ل يم 62 يقول تعالى ذكره. القول في تأويل قوله تعالى. قوله عز وجل.
مشركي مكة أشروا وبطروا والفرح. قل إن ربي يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر له كرر تأكيدا. الله يبسط الرزق يوسعه لمن يشاء من عباده امتحانا ويقدر يضيق له بعد البسط أي لمن يشاء ابتلاءه إن الله بكل شيء عليم ومنه محل البسط والتضييق. يوسع على من يشاء ويضيق على من يشاء.
الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر أي. القول في تأويل قوله تعالى. الله يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر له إن الله بكل شئ عليم جاءت اﻵية مؤكدة من عباده ويقدر له ﻷنها جاءت في سياق إقامة الحجة على المشركين وذلك في قوله تعالى. الله يوسع من رزقه لمن يشاء من خلقه ويضيق في قت ر لمن.